تخصيص أماكن محددة للبائعين الجائلين لضبط الفضاء العمومي وتوفير مكان يحفظ كرامة التجار الصغار ، اقتراحاتكم وملاحظاتكم حول المقترح؟
تخصيص أماكن محددة للبائعين الجائلين لضبط الفضاء العمومي وتوفير مكان يحفظ كرامة التجار الصغار ، اقتراحاتكم وملاحظاتكم حول المقترح؟
هناك عدد كبير من المحلات التجارية بالسوق النمودجي المجاور للعروسية مقفلة يجب اعادة توزيعها على هؤلاء الباعة
فكرة في محلها وتتماشى مع اختصاصات الجماعة الترابية وهي كذلك تعالج مشكلة الباعة الجائلين من أجل حفظ النظام العام من جهة و صون كرامة الباعة الجائلين.
ينبغي على المجلس أن يحافظ على الرونق المحيط للمؤسسة التربوية وتخصيص مكان خاص موحد يشمل الباعة
مقترح معقول، حتى لا تعطي للمدينة ذلك الطابع العشوائي في تدبير وضبط الباعة الجائلين.
كما أنه رفع من مستوى ثقة المواطنين لدى ممثليهم في الحفاظ على كرامتهم وضمان مكان مستقر لمدخول متوسط.
نتمنى أن تكون هناك التفاتة سريعة حول هذا المشكل من أجل الحفاظ على الفضاء العمومي وكذلك فتح آفاق تحسين الوضعية الاجتماعية لهذه الفئة
المرجو من السيد الرئيس مجلس البلدي تخصيص أماكين لهذه الباعة الجائلين
من العيب والعار تواجد هذا المنظر أمام مؤسسة تعليمية.نطلب من الجهات المسؤولة تخصيص سوق نموذجي للهذه الفئة.
اقتراح عملي يصب في تأهيل الأسواق النموذجية والرفع من مداخيل الفئات المستهدفة
بالفعل يجب التعامل مع بعض المظاهر التي أصبحت تشوه المجال الحضري بالمدينة كطاهرة الباعة المتجولون و احتلال الملك العمومي وما لهذه المسألة من سلبيات ،لمواجهة هذه الظاهرة هناك حلول كثيرة من بينها انشاء أسواق نموذجية وتخصيص دعم مقابل الانتقال إلى هذه الأسواق .
اعتقد ان تواجد مثل هده الانشطة بالقرب من مؤسسة عريقة كاعدادية العروسي هو شيء غير معقول ومخجل ،لان هده الفئات من البائعات والبائعين تسيء الى اطفالنا وبناتنا بناة الغد،فنوعية المعروضات التي لاتتوفر على مواصفات السلعة او المنتوج تحيل الى الفقر وتعيدنا الى سنوات الاستعمار ،فقد تحولت هده الفضاءات الى اماكن لنشر الرديلة وسوء الاخلاق .لدلك وجب القيام بحملات تحسيسية لفائدة هؤلاء الباعة لحثهم على تحرير الملك العام والالتحاق بمساكنهم في انتظار غد افضل ،فمكان المراة في المنزل وليس في الشارع ،كما ان هؤلاء الباعة ينسفون كل مجهودات الجهات المسؤولة رغم قلتها .